لمسات

عندما نشرت الصحف في بريطانيا منذ بضعة أسابيع خبر انتعاش عمليات حقن الأقدام بالبوتوكس والكولاجين من أجل التخفيف من آلام الكعب العالي لم تستغرب المرأة الأنيقة، لأنها تعرف بوجود هذه العمليات في الولايات المتحدة الأميركية منذ سنوات. تعرف أيضا أن انتقالها إلى بريطانيا ومنها إلى أوروبا من باب تحصيل حاصل.

أحيانا نرى امرأتين من نفس العمر خضعتا لنفس الإجراءات التجميلية. تبدو واحدة متألقة وكأن عقارب السنين عادت بها عشر سنوات إلى الوراء، فيما تبدو الثانية وكأنها ليست تلك التي نعرفها. فملامحها تغيرت وتعابيرها أصبحت غريبة نحتاج إلى التعود عليها من جديد. السبب، بكل بساطة، يعود إلى الطبيب الجراح ومدى مهارته،

بعد أن تقرر القيام بتدخل تجميلي بسيط قد يكون مجرد حقن بوتوكس أو كولاجين أو تقشير بالليزر، تبدأ عملية البحث عن جراح ماهر يضمن لك نتائج إيجابية من شأنها إعادة عقارب الزمن إلى الوراء وليس تغيير الملامح كليا. المتعارف عليه في أي إجراء أن هناك دائما إمكانية التعرض لمضاعفات جانبية غير متوقعة. صحيح أن بعض

التواصل مع الآخرين لا يعني الحديث بالكلام أو عبر التكنولوجيا فحسب؛ بل هو أيضا ابتسامة.. هذا على الأقل ما تريد أن تقوله شركة «فيرتو» المتخصصة في الهواتف الجوالة الفخمة بتعاونها مع منظمة «سمايل تراين» Smile Train العالمية التي تتمحور مهمتها حول توفير جراحة تقويمية مجانية للأطفال الذين يعانون مشكلة الشفة

كل من تابع «أولمبياد لندن 2012» هذا الصيف ما كان بمقدوره تجاهل حضور دار «أوميغا» السويسرية لصناعة الساعات. فهي كانت الراعي الميقاتي الرسمي والحصري للألعاب، وهذا تقليد درجت عليه منذ عام 1948، وإن كانت علاقة «أوميغا»، بالحركة الأولمبية لم تبدأ فعليا عام 1948 فقط، بل أسست الشراكة قبل 80 سنة من دون انقطاع.

المتابع للانتخابات الأميركية الحالية لا بد أن يلاحظ استعمال الأزياء فيها كسلاح للوصول إلى قلب الناخب ووجدانه ومن ثم إلى صوته. هذا ما يؤمن به بعض المتابعين، مؤكدين أن الأمر يشمل المرشحين كما زوجاتهم، اللواتي أثبتن أن مظهرهن سلاح أقوى من أي خطاب. هؤلاء استدلوا على رأيهم بسخونة الـ«تويتر» في اليوم الذي

منظمة الموضة البريطانية تكشف لائحة المرشحين لجوائز 2012 * احتفلت منظمة الموضة البريطانية يوم الاثنين الماضي في فندق «السافوي» بإنجازاتها من خلال مصمميها الذين تفخر بهم ويرفعون رأسها عاليا في منافستها مع باقي أسابيع الموضة العالمية. المناسبة كانت الإعلان عن أسماء المرشحين لجوائز الموضة البريطانية لعام